سلامٌ على
النخيل
والاشجار
سلامٌ على
شجرة
الزيتون
سلام لأرضكِ
السوداء
سلامٌ يا ماء
العيون
سلامٌ با بلاد
الحضارات
متى تعود
وفيك الشعبُ
يكون
نهش الفراق
قلبي
ومات
قلبي
الحنون
كل مكانٍ
يذكرني
بأحبابٍٍ
قد رحلوا
وضل ذكراهم
فكيف انساهم
يا دمشق
وشام الهوى
لماذا هكذا
صرنا حطام
الاذقية عيني
التي بها ارى
والشام اغلى
وحمص وحلب
لا تقل عجب
فهذا وعدٌ
لبلادي
من الرب
بقلم / د,رنا صافيا
***********************
***********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق