الأحد، 30 سبتمبر 2018

إلى الحفيد والحبيب عبد الله بن عمر ثروت سليم | عزف الأقلام

جدَّدْتَ يا ابن وليِ العهد أفراحي -- وكنتَ عند ظلام الليلِ مصباحي
وكنتَ كابنِ أميرِ المؤمنين سَنَاً -- تباركَ اللهُ في عَينيكَ إصباحي
يا قطعةً من شغافِ القلبِ أنشدُهَا -- شعراً وعند حبيبِ الروحِ إفصاحي
قد أحسنَ اللهُ صُنْعَ الحُبِ مُنفرداً -- وكنتَ لو أغلقوا الأبوابَ مفتاحي
لي فيك كلُ بُحورِ الشِعرِ هادئةٌ -- لو أركبُ البحرَ ..عبدُ اللهِ مَلَّاحي
سُبحانَ مَن خلقَ الأحفادَ مِن دَمِنا -- كي مَا يوحِّدَ أبداناً بأرواحِ
********
ثروت سليم

***********************


***********************

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة