السبت، 22 سبتمبر 2018

الافك فى الحق افك قلم عادل شلبى


قلم عادل شلبى
عندما ننظر فى زماننا هذا الزمان الذى لا عيب فيه على الاطلاق وكل العيب والعيوب منا نحن البشر فى كل مكان على ظهر البسيطة التى بسطها الله لنا كى نساير معايشنا ونحافظ عليها ولكن للأسف كل الأسف نجد السفهاء منا هم الذين تسيدوا كل أمر برغبة الأعداء كى يحدث كل ما حدث فينا وما سوف يحدث فى المستقبل فسؤال للذين يخافون الله وسيلقونه حتما أجلا أم عاجلا ماذا فعلتم ماذا فعلتم لأحبائكم ماذا فعلتم لأصدقائكم ماذا فعلتم لأبناء عمومتكم وأخوالكم بل والأهم ماذا فعلتم لأبنائكم فلزات أكبادكم حقا هم أدرى بشئون دنياهم فماذا فعلوا من أجل ذلك المعركة معركة فكر وهى أقوى المعارك لا نريد منكم حمل السيوف ولا نريد منكم ان تقاتلوا أو تقتلوا نريد اعمال الفكر فيما نحن فيه وهو أقوى الأسلحة على مر الزمان نريد فكرا منشورا فى الصحف وفى الكتب وفى كل وسائل الاعلام ينهى عن كل منكر يضعف الايمان ويدعو الى كل فضيلة تعلى كل بنيان فى وطننا وفى كل مكان نحن أصحاب المعتقد الصالح الذى أنار كل مكان قول الحق من الرحمن على لسان كل مصلح من بداية الخلق الى نهاية الزمان هلموا أيها المصلحون فى كل مكان بالشعلة كى تنير كل ظلمة أحدثها الأغبياء أعداء البشرية المغضوب عليهم فى كل زمان ومكان هم المتسبب الرئيسى فى كل مأسى البشر فى كل مكان وزمان أعدائنا معروفين لنا جميعا ودون حجاب أو نقاب هم الذين يريدون لنا الفقر والتجهيل والقتل والتدمير الغربيين والصهاينة الملاعين فى كل مكان لا تتركوهم يعبثوا بنا ولا تساعدوهم فى العبث بنا فنحن أولى ألباب تحس وتشعر بكل متأسلم جبان منافق كذاب من أجل أن يحيا على جثث الأهل والغلمان لم ولن نترككم ولا نتركهم دون حساب أو عقاب أبدا أبدا لم ولن يكون سنثئر لشهدائنا ولقتلانا ولم ولن نترك شبرا من أراضينا أراضى العرب فى كل زمان ومكان لن تهنئوا أيها الصهاينة والمتأسلمين أبدا فى أى مكان فالباطل لم ولن يدوم والحق هو الباق وغدا ستقولون يا ليتنا كنا مع المتقين اللامعقول عندما نرى أبناء جلدتنا يبيعون الأخرة من أجل الدنيا اذن هم السفهاء المرضى ولا شىء غير ذلك البته كيف يكون ذلك ممن لا يعلم من الأمر شيئا ولم ولن يعلم لأن علمه غير مؤسس البته ارجع الى صوابك فانك مسئول أمام من خلق كل البشر الله اتقى الله وارجع من ضلالك الى ايمانك وابنى وعمر بنيانك فى وطنك وجاهد كل باطل واظهر من كل حق اللمعقول فى المعقول لا معقول



***********************


***********************

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة