حُبِّي لكم والمتقارب
ث
ثُقاةُ القَوافِي ونهرُ العَطاء
لِتُحْيّوا القُلوبَ العِطاشَ السُقاء
ا.
الا هي لَكَم قد سمَو في الوفاء
لهم في الأقاحي خلودُ السّناء
إ.
إذا ما تسَامتْ لكُم غُرّةٌ
تمور ُ الفَيافِي وربَّ السّماء
ر
رحيقٌ أتاكُم فزٍدتُم بهاء
نظيرٌ لكُم في الوفاءِ اعتِلاء
ن
نبا ثغرُكم بالوَصِيد اهتِداء
وطلّ الصّباحُ الوثِيرُ الضّياء
ا
أما هاجرَ اللّيلُ في كهفِكم
لتُغنُوا السُّطور َ الكلامَ السخاء
د عماد أسعد/ سوريا
***********************
***********************

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق