مفارقات. فلسفية
نلاحظ تطور الحياة السريع للإنسان. مثلا. قديماً وليس البعيد. كنت تجد الإنسان وهو يتنزه او يمشي او يكون في سهرة أصدقاء او أقرباء يصطحب معه إبنه أو إبن أخيه أو أخته اواو ويكون في منتهى السعاده الإنسانيه مع التطور والتحضر والتصحر وصل الإنسان إلى درجة عاليه منها وهي. أصبح الفرد في يومنا يتنزه أو يلعب سبور أو يذهب لزيارة صديقه أو قريبه تجده مصطب معه كلب إبن كلب (على فكره الكلب يمشي بالامام دائمآ)
وهو في قمة وقاره وثقته بنفسه أمام من يشبهه من صنفه. إذا كان الحيوان يجر الإنسان. فماذا بقي منه.
فمن سيكون المأمور أو الحاكم أو الطبيب أو كافة مستويات هذا المجتمع اللانساني في معناه المنطقي والحيواني في مضمونه الداخلي. ومازلنا في تطور مستمر وتحضر بكل شيء. هنا نقف عند بوابة الحياة لأنها أصبحت للحيوان قبل الإنسان.....
(لايمنع من النقاش ضمن المنطق فقط)
.......... 🌷 الأديب أيمن حماده İstanbul 🌹
***********************
***********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق