سلوى وحيد
هى منى : الموبيل رن الوو مين .. هو حازم : الوو نرمين : منى لاالنمرة غلط . الله صوت حلو اوى . : منى منفضلك قولت النمرة غلط . طخ قفلت السكة .كرر : حازم رنات مرارا وتكرارا . وبعد محولات كثيرة سمعت له : منى وبعد تعارف هو كان من مستوى اجتماعى بسيط وهى بنت فلان ومستوها الاجتماعى يفوقة لكن الحب لايعرف مستويات وبعد حديث طال سنتين على الفون تواعدا والاول مرة يرو بعضهم فى كافية متواضع .ومن : عندما تقابلو لاول مرة اعجبو اكثر ببعض وتمكن حب حازم فى قلب منى . فهو من النوع اللبق المتكلم له فكر وأراء من النوع اللى بتحبه منى: هى انسانه طيبة وساذجه بالرغم احتكاكها بالعمل والزملاء الاانها كانت من النوع المنطوى وهذا لخجلها الزاءد . ويوم بعد يوم زاد تعلقها ب حازم : ووثقت به حد العماء وهو كان يتفنن فى اسعادها ويغرقها بالحنان والاهتمات . وبالرغم من ان لم يربطهم غير الفون والمقابلات البسيطة. الانه كان السند والضهر لها بالاحساس .وهذا كان يكفيها . وكانت لم تخفى عنه شيء ولاهو على حد اعتقادها وفى يوم تقابلا على الكافية المتواضع ك العاده وفى عز سعادتها لاحظت انه مهتم بالموبيل ويكتب لحد زى العادة . انه يبرد على صاحبه شات . وهى حاولت الهزار معه ورينى بتقولة اية . وهنا اصفر لون حازم: وارتبك وشد الفون منها . وهى شكت ونتشت الفون منه . وكان الصدمة . عشرات مش واحد او اتنين . شتات لبنات ونفس الكلامات ونفس الحب والوعود والاهتمامات . وقبل ان تنطق . حازم دمع دموع الندم والرجاء بانها لاتتخله عنه وانها نزوه فقط وهى الحب الاول الاخير . وكان ممثل بارع عمل نفسه اغمى علية وجريت به اللى المستشفى وفضلة جمبه لحد مافاق واعتزر لها وهى لسلامة نية صدقت ك العادة . ومرة شهور وهو ب نفس الاهتمام والحب الزايد لها لاقنها انه تاب وندم . لحد ماظهرت واحده تانية وعلقت معها طبعا هى مشايفة دا لكن حس الانثى . وكان يغيب عنها بالفون ساعات طويلة لحجة نه بينام كتيرر ب 13 ساعة والمسكينة كانت بتصدق لحد ما الموضوع ذاد عن حده بقت تتصل فى نص اليل الفون مشغول الصبح بدرى مشغول . تتصل باعمله مشغول . وطبعا الموبررات كتير . وبردو بيمثل هليها دور المحب المهتم بها وانها ظلماه. لكن هنا اخذت . منى : موقفها وانهت كل مابنها وبينة . قبل ان ينهى هو العلاقة لان كرمتها تفوق حبها بكثير .
***********************
***********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق