الاثنين، 24 يونيو 2019

مجدى النويهى

أرثنى بقصيدة
عند الرحيل
تحدث طويلا عن رموش خذلتنى
ووشت بسرى
عن جسد علمته الكبرياء
وعطر باح بطوفان وجد
تغافل أنك من أردانى
بوصم السكات
وعز على ببعض الرفات
ﻻ تضن
بقليل وجد تنثره
فوق أبيات الرثاء
فكم المعانى التى وهبتك
وحلو الأغانى
وعذب المقال
فقط ما طلبته
رثاء صغير
فهل هذا حبيبى
عليك كثير؟؟؟
مجدى النويهى



***********************


***********************

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة