الخميس، 20 فبراير 2020

أخطر القضايا عالميأ



كتب محمد عبد المجيد المصري

 أنتباة الجميع فى خطر بالغ  القضية التى ستقضي على جهلاء وجبناء وخونة الكرة الأرضية  البترول وأستخراجة من تحت قمم الجبال ومن تحت أعماق البحار والمحيطات ومواجهة الطبيعة التى لن ترحم أحد من جيوش العالم أجمع  انتباة الجميع فى خطر بالغ  يقوم الانسان الذي لا يعتبر أنسان بدائي كما كان فى السابق بأستخراج ضغوط الأرض على شكل مواد بترولية مضغوطة تحت سطح الارض والجبال والبحار والمحيطات والتى تعتبر ضغوط سطحية قائمة على ضغوط تحتية على شكل مواد بترولية مضغوطة  وبتدخل الانسان بشكل من أشكال العلم باستخراج الضغوط الباطنية وتفعيل ثورة صناعية ليس لها سابق فى التاريخ أدت هذه الثورة الصناعية باستخدام البترول الى أنتهاك الضغوط الجوية والفضائية ليتم أستكمال جميع عناصر اختراق الطبيعة بجانب أنشاء مفاعلات نووية وكيمائية وهيدروجينية ودفن الكثير منها فى أعماق البحار والمحيطان وتحت سطح الارض  ل يأتى البترول العنصر الأخير لأستكمال المواجهة الحقيقية مع الطبيعة واستخراجة من باطن الارض وبأستمرار أستخراجة تقل الضغوط الباطنية وبتفعيل الثورة الصناعية يتم أنتهاك الضغوط الجوية وترك الضغوط السطحية التى على شكل جبال ومياة بحار ومحيطات لتاتى الطبيعة من خلف هذا الأنسان الجاهل وتقوم بتحزير هذا الانسان مرارأ وتكررأ ولم يستمع الانسان ليطمع بأستمرار أستخراجة للبترول وأستمرار قيامة بالثورة الصناعية وأنتهاك الضغوط الباطنية وأستخراجها ويضرب بها الضغوط الجوية وثبات الضغوط السطحية برهة من الزمان حتى يختل التوازن الطبيعي للكرة الأرضية بأستهلاك الاحتياطي من البترول تحت سطح الارض الذي أصبح معدل الاحتياطي لا يتعدى 40% ومن خلال 60% التى تم أستخراجها وضرب بها الضغوط الجوية من خلال الثورة الصناعية وأنشاء مفاعلات وأسلحة تنتهك الضغوط الجوية التى أصبحت امام اعين الجميع من اتساع وأنتهاك طبقة الاوزوون والبنسبة والتناسب والدراسة والابحاث أصبحنا جميعأ أمام قوة تهدد العالم اجمع وتجعل الجهلاء والجبناء والخونة أكثر خوفأ من العلماء والشجعان وأمناء الكرة الأرضية  واصبحنا جميعا قيادات عسكرية وقيادات اقتصادية وجيوش وشعوب العالم أجمع فى مهب الريح بقوتهم العسكرية والاقتصادية وقوتهم البشرية  المعركة الفكرية المصرية الكبري  فالعلم هو الراهب الوحيد على سطح الأرض وما بقي من أرهاب هو أرهاب صغير

***********************


***********************

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة