دعونا نطرق باب البر والإحسان للقمرين ونفرض أن صاحب الصورة يعطينا دروسا فبماذا نصفها؟
وما سنقول عن الأكرمين؟
" الشمس والقمر"
وما سنقول عن الأكرمين؟
" الشمس والقمر"
حَمَلْتُكُمَا بِمِيزَانِ ٱلمَحَبَّة ْ
على ظَهْرِي لِبِرِّكُمَا بِسَنْبَة ْ
تَسَاوَى ٱلبِّرُّ في قلبي جَزَاءً
مُسَاوَاةَ الهوى عِنْدَ ٱلأَحِبَّة ْ
وَمَا في ٱلحُبِّ مِنْ رَجحَانِ عِنْدِي
فَقَدْ قَسَّمْتُهُ تَقْسِيمَ حَبَّة ْ
أَطَعْتُكُمَا وَفَاءً وَٱحْتِرَامًا
بِهِ قَلْبِي ٱلمُحِب ُّ أَطَاعَ رَبَّه ْ
أَبِي لَك َ مِثْلَ أُمِّي مَاتَرَاهُ
مِنَ ٱلإِحْسَانِ لِلرَّحْمَنِ قُرْبَة ْ
وَلِي قَمَرٌ وَشَمْسٌ في حياتي
إِذَا غَابَا فَلَيْسَتْ مُسْتَحَبَّة ْ
وَمَنْ فَقَدَ ٱلحَنَانَ لِوَالِدَيْهِ
سَيَلْقَى بِالبَنِينِ أَشَدَّ ضَرْبَة ْ
فَيَا مَنْ كُنْتَ تَقْسُو خُذْ دُرُوسًا
فَإِنَّ ٱلأَكْرَمَيْنِ هُمَا ٱلأَطِبَّة ْ
وَزِنْ أَفْعَالَ بِرِّكَ مُسْتَرِيحًا
فَفِي يَوْمِ ٱلقِيَامَةِ شَرُّ لَهْبَة ْ
وَإِنْ لم تَسْتَطِعْ إِدْرَاكَ نَقْص ٍ
بِبِرِّ ٱلأَكْرَمَيْنِ فَتِلْكَ نَكْبَةْ
أَعَانَ ٱللَّهُ أَهْلَ ٱلبِرِّ عَوْنًا
وَذُو ٱلعِصْيَانِ يَرْمِيهِ بِكُرْبَة ْ
بقلمي أنور محمود السنيني
سنبة : وقفة لبرهة من الزمن وهي من لهجتنا اليمنية لكنها من لغة الضاد الفصحى.
الأكرمان : الوالدان.
على ظَهْرِي لِبِرِّكُمَا بِسَنْبَة ْ
تَسَاوَى ٱلبِّرُّ في قلبي جَزَاءً
مُسَاوَاةَ الهوى عِنْدَ ٱلأَحِبَّة ْ
وَمَا في ٱلحُبِّ مِنْ رَجحَانِ عِنْدِي
فَقَدْ قَسَّمْتُهُ تَقْسِيمَ حَبَّة ْ
أَطَعْتُكُمَا وَفَاءً وَٱحْتِرَامًا
بِهِ قَلْبِي ٱلمُحِب ُّ أَطَاعَ رَبَّه ْ
أَبِي لَك َ مِثْلَ أُمِّي مَاتَرَاهُ
مِنَ ٱلإِحْسَانِ لِلرَّحْمَنِ قُرْبَة ْ
وَلِي قَمَرٌ وَشَمْسٌ في حياتي
إِذَا غَابَا فَلَيْسَتْ مُسْتَحَبَّة ْ
وَمَنْ فَقَدَ ٱلحَنَانَ لِوَالِدَيْهِ
سَيَلْقَى بِالبَنِينِ أَشَدَّ ضَرْبَة ْ
فَيَا مَنْ كُنْتَ تَقْسُو خُذْ دُرُوسًا
فَإِنَّ ٱلأَكْرَمَيْنِ هُمَا ٱلأَطِبَّة ْ
وَزِنْ أَفْعَالَ بِرِّكَ مُسْتَرِيحًا
فَفِي يَوْمِ ٱلقِيَامَةِ شَرُّ لَهْبَة ْ
وَإِنْ لم تَسْتَطِعْ إِدْرَاكَ نَقْص ٍ
بِبِرِّ ٱلأَكْرَمَيْنِ فَتِلْكَ نَكْبَةْ
أَعَانَ ٱللَّهُ أَهْلَ ٱلبِرِّ عَوْنًا
وَذُو ٱلعِصْيَانِ يَرْمِيهِ بِكُرْبَة ْ
بقلمي أنور محمود السنيني
سنبة : وقفة لبرهة من الزمن وهي من لهجتنا اليمنية لكنها من لغة الضاد الفصحى.
الأكرمان : الوالدان.
***********************
***********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق