تشرين وعينيها.بقلم أ.أيمن حسين السعيد.. سورية
يالهفة النفس لعينيها
كنت وإياها في تشرينا
شاء الهوى لهاوالفؤاد
أن تكون أولا وأخيرا
يكاد العمر يذوي عطشا
شوقا لخمرةمعاني رائيها
آمنت بالله وآياته لجمال
عينيها في زخرف تشرينا
باغتنا فراقها في ضحى
العمروالهوى فيناكمافيها
لم يستحي القدر ألوى
هوانا الفراق ياتشرينا
دموعنا صب في هواها
مشلولة يدنا نواريها
ويهتف الفؤاد باسمها
كلما تذكر خوالي ماضيها
لله في فؤادنا أيام
ماعابها إلا تلاشيها
الله لو دام زمان الهوى
ودام تشرين عينيها
لا حبيبتي اليوم كعهدي
بهاولا هي حولي أدانيها
عجبت لأطواري وأطوارها
تشجي بها النفس فتشجيها
النور والظل متعانقان
الشمس وغيوم تشرينا
اللقاء والعناق يتناوبان
في سماءالله شوق يغطيها
وشمسنا تبحث عن غيماتها
ومامن غيم للعناق يغطينا
نبكي يأسا تشرين لعينيها
للقاء فيك نلتقي فيها
أهبطني تشرين إلى حضنها
فما عهدي بك عني تواريها
لله في الفؤاد أيامنا
ماعابها إلا تلاشيها
يالهفة النفس لعينيها
كنت وإياها في تشرينا
بقلم.أ.أيمن حسين السعيد..سورية
يالهفة النفس لعينيها
كنت وإياها في تشرينا
شاء الهوى لهاوالفؤاد
أن تكون أولا وأخيرا
يكاد العمر يذوي عطشا
شوقا لخمرةمعاني رائيها
آمنت بالله وآياته لجمال
عينيها في زخرف تشرينا
باغتنا فراقها في ضحى
العمروالهوى فيناكمافيها
لم يستحي القدر ألوى
هوانا الفراق ياتشرينا
دموعنا صب في هواها
مشلولة يدنا نواريها
ويهتف الفؤاد باسمها
كلما تذكر خوالي ماضيها
لله في فؤادنا أيام
ماعابها إلا تلاشيها
الله لو دام زمان الهوى
ودام تشرين عينيها
لا حبيبتي اليوم كعهدي
بهاولا هي حولي أدانيها
عجبت لأطواري وأطوارها
تشجي بها النفس فتشجيها
النور والظل متعانقان
الشمس وغيوم تشرينا
اللقاء والعناق يتناوبان
في سماءالله شوق يغطيها
وشمسنا تبحث عن غيماتها
ومامن غيم للعناق يغطينا
نبكي يأسا تشرين لعينيها
للقاء فيك نلتقي فيها
أهبطني تشرين إلى حضنها
فما عهدي بك عني تواريها
لله في الفؤاد أيامنا
ماعابها إلا تلاشيها
يالهفة النفس لعينيها
كنت وإياها في تشرينا
بقلم.أ.أيمن حسين السعيد..سورية
***********************
***********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق