....موهبة الشاعر الفقير.....
أ من بعد شعري ما يسد مطامعي...
ويطفئ غيظي أو يهز مضاجعي...؟!
إذا مطمعي دحل له رأس خندق....
رحيب كسرداب الأراضي السوابع
تطوف به الأحلام في كل لحظة....
وينبض عزما بالصدور الصوادع....
...نشأتي...
شببت وعين الدهر مني تحشمت...
وتهطل لي الأيام غيم المدامع...
نجمت فقيرا والهياكل في عراء...
ولم يك لي برد لدفع الزوابع....
فتحت علي السغبات مقلة محجري...
وجوفي علي الأحجار فوق الصوامع....
توحدت والأطفال مثلي تلاعبوا....
فم الفخر والأثمال حجب الأضالع..?!
وتجمعني الأحشاد والذعر فرقا...
وتعطف بي الاصحاب والفقر نازعي....!
فإن الصبا يحلو إذا لان يومه...
بلطف الأيادي أو بعطف الطوابع....
مضت لي ذكري هيجت كل هائج...
تثير البكا وتعوث "همع الهوامع"...
سوي أنني قد أحسن الله خلقتي...
فكم فقت غيري في غمار المجامع...
فمن علي الله ما لم يمنه....
علي مدع...فأسد نهم المطامع...
...موهبتي...
تواكبني الأوحاء من كل خافق..
تحاكي أغاريد النجوم اللوامع....
وينسال في الأعراق بحر مزاجه...
خلايا القوافي من دماء البدائع...
تروح القوافي والدموع سوائل...
وتغدو إذا الأنغام مهد الروائع....
أ تهجرني الأوحاء والشمس.. بكرة...
تضيء وفي الآصال ضوء الطوالع....؟!
وقد أنصف الله المواهب قسمة...
فموهبتي في الشعر يوم المنافع...
فكم شاعر تعصي الطوامير أمره...
وتلعنه-إن قال-شحم المسامع...
حمدت الذي جعل اليراعات صحبتي...
وزوجني الأوحاء هل ...من مضارع...؟!
فما قدر الحنان لا شك حاصل..
ولا من معايير لفعل الطبائع...!!
للشاعر حبيب الله السعودي الاويي تلميذ العربانيcomputer
دار العلوم ايجيبو نيجيريا....
أ من بعد شعري ما يسد مطامعي...
ويطفئ غيظي أو يهز مضاجعي...؟!
إذا مطمعي دحل له رأس خندق....
رحيب كسرداب الأراضي السوابع
تطوف به الأحلام في كل لحظة....
وينبض عزما بالصدور الصوادع....
...نشأتي...
شببت وعين الدهر مني تحشمت...
وتهطل لي الأيام غيم المدامع...
نجمت فقيرا والهياكل في عراء...
ولم يك لي برد لدفع الزوابع....
فتحت علي السغبات مقلة محجري...
وجوفي علي الأحجار فوق الصوامع....
توحدت والأطفال مثلي تلاعبوا....
فم الفخر والأثمال حجب الأضالع..?!
وتجمعني الأحشاد والذعر فرقا...
وتعطف بي الاصحاب والفقر نازعي....!
فإن الصبا يحلو إذا لان يومه...
بلطف الأيادي أو بعطف الطوابع....
مضت لي ذكري هيجت كل هائج...
تثير البكا وتعوث "همع الهوامع"...
سوي أنني قد أحسن الله خلقتي...
فكم فقت غيري في غمار المجامع...
فمن علي الله ما لم يمنه....
علي مدع...فأسد نهم المطامع...
...موهبتي...
تواكبني الأوحاء من كل خافق..
تحاكي أغاريد النجوم اللوامع....
وينسال في الأعراق بحر مزاجه...
خلايا القوافي من دماء البدائع...
تروح القوافي والدموع سوائل...
وتغدو إذا الأنغام مهد الروائع....
أ تهجرني الأوحاء والشمس.. بكرة...
تضيء وفي الآصال ضوء الطوالع....؟!
وقد أنصف الله المواهب قسمة...
فموهبتي في الشعر يوم المنافع...
فكم شاعر تعصي الطوامير أمره...
وتلعنه-إن قال-شحم المسامع...
حمدت الذي جعل اليراعات صحبتي...
وزوجني الأوحاء هل ...من مضارع...؟!
فما قدر الحنان لا شك حاصل..
ولا من معايير لفعل الطبائع...!!
للشاعر حبيب الله السعودي الاويي تلميذ العربانيcomputer
دار العلوم ايجيبو نيجيريا....
***********************
***********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق