بائع الجرائد
فجرا تلقف بلهفة
الجرائد
عله لبعض الدراهم
صائد
يداه ملفوفة في
الضمائد
صبيا كان في القسم
رائدا
شغفه بالعلم كان
سائدا
لكن الموت للأب بات
صائدا
صار الصبي للعون
فاقدا
جسمه بالبرد يرتعش
جامد
الطفل من شارع
لشارع
بخطى حثيثة
يسارع
عقارب الساعة
يقارع
كان في تسلق الاصوار بارع
يسلم الجرائد ثم كان
هارعا
سيدي لصفحةالسياسة سارع
سيادته كان ماضيا فصار
في المضارع
بنت مولانا ضاجع
فتانا الى البيت هارع
ارتدى اثماله والحقيبة
ثم سارع كان للباب قارع
سيدي... أأدخل أم أغادر
أدخل وخذ مكانك يا نافع
فوزي اليانقي
فجرا تلقف بلهفة
الجرائد
عله لبعض الدراهم
صائد
يداه ملفوفة في
الضمائد
صبيا كان في القسم
رائدا
شغفه بالعلم كان
سائدا
لكن الموت للأب بات
صائدا
صار الصبي للعون
فاقدا
جسمه بالبرد يرتعش
جامد
الطفل من شارع
لشارع
بخطى حثيثة
يسارع
عقارب الساعة
يقارع
كان في تسلق الاصوار بارع
يسلم الجرائد ثم كان
هارعا
سيدي لصفحةالسياسة سارع
سيادته كان ماضيا فصار
في المضارع
بنت مولانا ضاجع
فتانا الى البيت هارع
ارتدى اثماله والحقيبة
ثم سارع كان للباب قارع
سيدي... أأدخل أم أغادر
أدخل وخذ مكانك يا نافع
فوزي اليانقي
***********************
***********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق