حبُّ آل الرسول من حبِّ (أحمدْ)
هم مصابيحنا إذا الكربُ يشتدْ
وهمُ الطوقُ للنجاة حمانا
وبفضلِ الرحمن هم خيرُ مقصدْ
فصلاةٌ على محمد ماهبَّتْ
صباً أو تنفَّسَ الصبحُ وامتدْ
وعلى آلهِ الكرامِ جميعاً
بهمُ ً تُقْبَل الصلاة وتُحْمَدْ
قولهمْ فعلهمْ طريقُ هدانا
سنَّةُ الله فيهم تَتَجَسَّدْ
فبريحانتاك وهجٌ تَبَدّى
بهما يهتدي المُضِلُّ ويسعدْ
ألْهَمَ المؤمنين ربٌّ رحيمٌ
حبهم كل ساعة يتجدّدْ
فسلامٌ على الحسينِ شهيداً
دامَ للحقِّ والعدالةِ فرقدْ
ب( عَلِيِّ الهادي ) ومنهُ عرفنا
أنهم طبُّ كل داءٍ مُعَقَّدْ
فعليهِ السلامُ ما رفَّ سعفٌ
في سما ( سُرَّ من رأى ) وتَرَددْ
قيل : والعسكريُّ إبنُ عَلِيٍّ
(حَسَنٌ ) ) قلتُ : بالتقى قد تَسَيَّدْ
محفوظ فرج
***********************
***********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق