غيمة سلام
في معتركِ الصمت
تَقتاتُني الأسئلة
عن تلونِ المعاني
في حضورك
و عن ابتهالِ الروح
المكتنزِ بك
و عن عربشةِ الفرح الى
شغافِ القلب
عندما انطقُ اسمك
و ارى عيناكَ تطاوقتي
كغيمةِ سلام
فيها كل السكينة
و المحبة
و كل حنانِ الكون
نعم أحبك
و اختلسُ اللحظاتِ
التي تجمعني بك
كعمرٍ اكتفى بساعاتٍ
من حياة
ليكملَ طريقهُ
بكل الأمل
في عالم اللاعودة .
سماح الضاهر
في معتركِ الصمت
تَقتاتُني الأسئلة
عن تلونِ المعاني
في حضورك
و عن ابتهالِ الروح
المكتنزِ بك
و عن عربشةِ الفرح الى
شغافِ القلب
عندما انطقُ اسمك
و ارى عيناكَ تطاوقتي
كغيمةِ سلام
فيها كل السكينة
و المحبة
و كل حنانِ الكون
نعم أحبك
و اختلسُ اللحظاتِ
التي تجمعني بك
كعمرٍ اكتفى بساعاتٍ
من حياة
ليكملَ طريقهُ
بكل الأمل
في عالم اللاعودة .
سماح الضاهر
***********************
***********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق