كتب عادل شلبي
من خلال الأحداث التى حدثت فى الأسبوع المنصرم أخرجت نوايا الكثير منا وخاصة على الميديا نعم فالظاهر يختلف تمامآ عن الباطن ولكن الأحداث هى التى تظهر المعدن النفيث من المعدن الردئ رغم ظهور الحق والحقيقة أمام كل العيان فهناك بالفعل الكثير منا ينقصه الكثير والكثير من ترويض النفس على الرأى والرأى الأخر دون التشبث برأى واحد وفكر واحد فلولا ثقافة الإختلاف التى فرضها علينا العلم الصحيح الصالح لما وصلنا الى أى شىء علميآ وأدبيآ وإجتماعيآ وسياسيآ ولما وصلنا على الإطلاق الى توحيد الربوبية والإيمان المطلق بالوحدانية نعم المعتقد الإسلامى والعلم الصحيح هو الذى يحثنا على ثقافة الإختلاف والرأى والرأى الأخر لما فيه من خير كثير للمجتمعات البشرية فلولا النقد والنقاد فى كل العلوم الإنسانية لما وصلنا إلى أى شىء فى هذه الحياة لابد من الإختلاف والنقاش فى الأراء فى كافة العلوم الإنسانية من أجل الوصول إلى الحقيقة المجردة فى كافة العلوم المفيدة لكل العالم والإنسانية لذلك حضنا معتقدنا الإسلامى الصادق على الشورى فى كل شىء وفى كل ما يعنينا وجاءت الكثير من الأيات في هذا المضمار كما جاءت السنة النبوية كى تؤكد ذلك وأوضحته فهو منهاج كل مسلم صادق مخلص وفى لله ولرسوله والمؤمنين ولكن كل ما رأيناه من هؤلاء الذين تشبثوا بأرايهم فقد برهنوا على قصورهم العلمى ومدى جهلهم بالحقيقة كاملة ولا يؤخذ بما يقرونه علينا على الإطلاق وإنه بالفعل لشئ أحزننا جدآ فغدآ بهؤلاء أصحاب العقول المريضة لا يبشر بخير على الإطلاق فلنرجع جمعآ الى المعتقد السليم الصادق ونترك عادات وتقاليد الغرب وكفانا تبعية بدون نظر لهذا الغرب الصهيونى اللعين . يحيا الوطن حامل مشاعل العلم والنور للعالمين
من خلال الأحداث التى حدثت فى الأسبوع المنصرم أخرجت نوايا الكثير منا وخاصة على الميديا نعم فالظاهر يختلف تمامآ عن الباطن ولكن الأحداث هى التى تظهر المعدن النفيث من المعدن الردئ رغم ظهور الحق والحقيقة أمام كل العيان فهناك بالفعل الكثير منا ينقصه الكثير والكثير من ترويض النفس على الرأى والرأى الأخر دون التشبث برأى واحد وفكر واحد فلولا ثقافة الإختلاف التى فرضها علينا العلم الصحيح الصالح لما وصلنا الى أى شىء علميآ وأدبيآ وإجتماعيآ وسياسيآ ولما وصلنا على الإطلاق الى توحيد الربوبية والإيمان المطلق بالوحدانية نعم المعتقد الإسلامى والعلم الصحيح هو الذى يحثنا على ثقافة الإختلاف والرأى والرأى الأخر لما فيه من خير كثير للمجتمعات البشرية فلولا النقد والنقاد فى كل العلوم الإنسانية لما وصلنا إلى أى شىء فى هذه الحياة لابد من الإختلاف والنقاش فى الأراء فى كافة العلوم الإنسانية من أجل الوصول إلى الحقيقة المجردة فى كافة العلوم المفيدة لكل العالم والإنسانية لذلك حضنا معتقدنا الإسلامى الصادق على الشورى فى كل شىء وفى كل ما يعنينا وجاءت الكثير من الأيات في هذا المضمار كما جاءت السنة النبوية كى تؤكد ذلك وأوضحته فهو منهاج كل مسلم صادق مخلص وفى لله ولرسوله والمؤمنين ولكن كل ما رأيناه من هؤلاء الذين تشبثوا بأرايهم فقد برهنوا على قصورهم العلمى ومدى جهلهم بالحقيقة كاملة ولا يؤخذ بما يقرونه علينا على الإطلاق وإنه بالفعل لشئ أحزننا جدآ فغدآ بهؤلاء أصحاب العقول المريضة لا يبشر بخير على الإطلاق فلنرجع جمعآ الى المعتقد السليم الصادق ونترك عادات وتقاليد الغرب وكفانا تبعية بدون نظر لهذا الغرب الصهيونى اللعين . يحيا الوطن حامل مشاعل العلم والنور للعالمين
***********************
***********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق