......أأنت إنسان......
........!؟؟
....ما معنى الإنسانية
..ومعنى الرقة والحنان !؟
..هل عجزت أن تكون إنسان!؟
..أو قلب يرق...ويدفق إحساس!!
..ونبض يجرى بالوريد والشريان.!!
..أعجزت أن تكون محافظا
..على ما تبقى منك من
..آدام..!؟
..أنتهى أم سلب منك
... حق الأحترام..
...عجبت لهذا الزمان والايام
..وتبأ لهذا الجنس المسمى
..بالإنسان
..شك وحقد وهتك للأعراض
..وتشكيك. بالأعراف
...كذب أم خداع
..ما هذا العداء
...اعيش مع نفسي لا
..أبتغي غير رضا الإله
...أتعامل بقدر وبأحترام
..يوقعني فؤادي بطبيعتة
...بالثقة بالأشباح
..وأعيش معهم.كالماء
..والهواء..دون رؤيتهم
أو أسبب لهم.إزعاج
..ودون سماع لهم أصوات
...وأحبة بالله.وفى الله
..وأكون صديق وأخ
..بمعنى الصداقة والأخاء،
..أنا بحر ولست..غريق
..لمن أراد السلام والأمان
...ومتقلب بالليل والنهار
..لمن.أراد سوءا أو عداء
...فكن حسن الخلق والأخلاق
...تأتي الأفاعي من وراء ستار
..أو أمامى فلا أهاب وتلدغني.
دون اهتمام. مني وأعتبار...
...ويسري السم بجسدي
....كم يسير الدم بالشريان
..أين الرحمه ...لا أمان
...فأحاول. أن افيق أو
...أنقذ الفؤاد
..أو أنقذ الجسد قبل الفراق
....أحاول أن الحق الرمق
..الأخير من الأنفاس
...وبعد تحملي وصبري
..وهواني علي الناس
...أداوي الجرح.والجراح
...وأنظم الأوراق وحتى
.لا أوذى نفسي..وأتبع
..الشيطان..وأحاول أن
..أرد الصاع بصاعان
..وسأجزي من سولت
..له.نفسه وذادت قلة
...أدبه وقل لي الأحترام
...أتركه وأترك المكان
...بهدوء. فالرقي بالأخلاق
..صفة من صفات الكبار
..وحتى لا أعود روحي
..على قله الأدب والحياء
...والرغبة بالأنتقام.
..والرد بالمثل أو زاد
...فانا نفس وروح
..ولست ابدا ملاك
..فيا أيها الجهلاء!؟
..هل تعرفون الان
..من.انا..!؟؟
...أنا إنسان
..بما تحمله الكلمه
..من.معان وصفات
..و مع هذا كله..!!!!
..أرفرف...وأطير.. وجريح
...بالأجواء والفضاء...
...وأنزف قطرة وقطرات
...وكبدي تهتك. من الأحزان
...وفؤاد أظلم من شدة
...العداء.....
..من أنتم بحق الإله!!؟
...لستم سوي مرضي
..بالإشاعات والكذب
..والأفتراء والتدخل
..بشئون الناس........دون
...إذن أو أستاذان...
...أتعلمون. أنتم. وقود. النار!!!
...أيا هاتك الأعراض
..وكاشف ستر الجسد
..وكاشف العورات
...حسبي الله..فيكم.......
..الستم لكم..إله
...ولديكم. قناديل وأنوار
..غدا ستعلمون العقاب
.غدا سيحاسبكم.ويجازيكم
..الجبار...لا ظلم اليوم
..الملك اليوم لله..
..ستخترقكم. النار من
..كل جزء من الجسد
..الفأن..وستهجركم الطيور
..والأمطار. وستظمائون
..ظمأ ليس له دواء
..حتي لو شربتم ملئ
..الأرض شهدا وماء
..سترأكم النفوس الراضية.
...وستنفر منكم.
..وستشهد عليكم. النفوس
...المطمئنة..بأنكم شر العباد.
....انتم الأن. ..عصاة
..لا حول. ولاقوة الا بالله
...انا مظلوم. !!!!ولي الله....
....وأشكو إليك !!.....ضعف
..قوتي. وقلة حيلتي
..وهواني علي الناس
...فهذا عدلك وهذا قضائك
..وراضى به يا جبار
..أمن غريب أشكو
..ومن قريب أدعوا
..ومن هؤلاء أستجير
..يا جبار..!!!
...أنا ذادي قليل
....ومشواري طويل
..وصبري ليس له سوى
...النفاذ.....
......فيا. .. الله.....
...فأنتقم. يا ذو الجلال
...والأكرام....
.....فتحى موافي الجويلي........
..
........!؟؟
....ما معنى الإنسانية
..ومعنى الرقة والحنان !؟
..هل عجزت أن تكون إنسان!؟
..أو قلب يرق...ويدفق إحساس!!
..ونبض يجرى بالوريد والشريان.!!
..أعجزت أن تكون محافظا
..على ما تبقى منك من
..آدام..!؟
..أنتهى أم سلب منك
... حق الأحترام..
...عجبت لهذا الزمان والايام
..وتبأ لهذا الجنس المسمى
..بالإنسان
..شك وحقد وهتك للأعراض
..وتشكيك. بالأعراف
...كذب أم خداع
..ما هذا العداء
...اعيش مع نفسي لا
..أبتغي غير رضا الإله
...أتعامل بقدر وبأحترام
..يوقعني فؤادي بطبيعتة
...بالثقة بالأشباح
..وأعيش معهم.كالماء
..والهواء..دون رؤيتهم
أو أسبب لهم.إزعاج
..ودون سماع لهم أصوات
...وأحبة بالله.وفى الله
..وأكون صديق وأخ
..بمعنى الصداقة والأخاء،
..أنا بحر ولست..غريق
..لمن أراد السلام والأمان
...ومتقلب بالليل والنهار
..لمن.أراد سوءا أو عداء
...فكن حسن الخلق والأخلاق
...تأتي الأفاعي من وراء ستار
..أو أمامى فلا أهاب وتلدغني.
دون اهتمام. مني وأعتبار...
...ويسري السم بجسدي
....كم يسير الدم بالشريان
..أين الرحمه ...لا أمان
...فأحاول. أن افيق أو
...أنقذ الفؤاد
..أو أنقذ الجسد قبل الفراق
....أحاول أن الحق الرمق
..الأخير من الأنفاس
...وبعد تحملي وصبري
..وهواني علي الناس
...أداوي الجرح.والجراح
...وأنظم الأوراق وحتى
.لا أوذى نفسي..وأتبع
..الشيطان..وأحاول أن
..أرد الصاع بصاعان
..وسأجزي من سولت
..له.نفسه وذادت قلة
...أدبه وقل لي الأحترام
...أتركه وأترك المكان
...بهدوء. فالرقي بالأخلاق
..صفة من صفات الكبار
..وحتى لا أعود روحي
..على قله الأدب والحياء
...والرغبة بالأنتقام.
..والرد بالمثل أو زاد
...فانا نفس وروح
..ولست ابدا ملاك
..فيا أيها الجهلاء!؟
..هل تعرفون الان
..من.انا..!؟؟
...أنا إنسان
..بما تحمله الكلمه
..من.معان وصفات
..و مع هذا كله..!!!!
..أرفرف...وأطير.. وجريح
...بالأجواء والفضاء...
...وأنزف قطرة وقطرات
...وكبدي تهتك. من الأحزان
...وفؤاد أظلم من شدة
...العداء.....
..من أنتم بحق الإله!!؟
...لستم سوي مرضي
..بالإشاعات والكذب
..والأفتراء والتدخل
..بشئون الناس........دون
...إذن أو أستاذان...
...أتعلمون. أنتم. وقود. النار!!!
...أيا هاتك الأعراض
..وكاشف ستر الجسد
..وكاشف العورات
...حسبي الله..فيكم.......
..الستم لكم..إله
...ولديكم. قناديل وأنوار
..غدا ستعلمون العقاب
.غدا سيحاسبكم.ويجازيكم
..الجبار...لا ظلم اليوم
..الملك اليوم لله..
..ستخترقكم. النار من
..كل جزء من الجسد
..الفأن..وستهجركم الطيور
..والأمطار. وستظمائون
..ظمأ ليس له دواء
..حتي لو شربتم ملئ
..الأرض شهدا وماء
..سترأكم النفوس الراضية.
...وستنفر منكم.
..وستشهد عليكم. النفوس
...المطمئنة..بأنكم شر العباد.
....انتم الأن. ..عصاة
..لا حول. ولاقوة الا بالله
...انا مظلوم. !!!!ولي الله....
....وأشكو إليك !!.....ضعف
..قوتي. وقلة حيلتي
..وهواني علي الناس
...فهذا عدلك وهذا قضائك
..وراضى به يا جبار
..أمن غريب أشكو
..ومن قريب أدعوا
..ومن هؤلاء أستجير
..يا جبار..!!!
...أنا ذادي قليل
....ومشواري طويل
..وصبري ليس له سوى
...النفاذ.....
......فيا. .. الله.....
...فأنتقم. يا ذو الجلال
...والأكرام....
.....فتحى موافي الجويلي........
..
***********************
***********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق