مابين سطر وسطر لفته وحكايه. وبين كل كلمه وكلمة قرابة ونكاية. ومحبة أبدية مستدامه.،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،والود في الدنيالمحياها مطلب وخاتمة للغاية وغاية.
وبين كل ورقه وورقه مسافة الضؤ لملتقى العايه.وبعد المشرق من المغرب وبين كل
لقاء ضمة كتاب مضمرة به غمازه.مشآئه. والخلاص من شكوي القلوب هدايه .وجمع الطيب رشة من أوجه الطيف تطوي الأماني الطاف السلام الآتي غايه.
بين كل فكر أمل موحي وبالحسن النوايه. يدور مع الا عين قرآئه.
ورفيق كل حض غزل ينسج أسبابه سير سيل المرآيه مزايا للكل لب مصفى بالمصف
آن ملت اليدان من التطريز شلة مكانه. وبادلت بالحراك تعزف عتاب عذاب تطوى لعمرها البدايه. ودنا الدجى قيدا طارق الصدر غيابه وسرى كمشط تخبئه البنان من مكان خياله. ويخبئو الليل قلم الهلال ببياضه مخفيا هو وفي البال إكتماله. وفي حضي يذوب بعمره وأزيد أسقيه الصبا به.
صبا منسوج الثامه ممزوج الخطاء حالي الروآية .سحق الوهج كحل له وعلامه.وتقلقل بطلوعه ممهدا بين عيني كماله.وجائت الزهره حوله قمر ا تبارك ماشاء ممشائه بدر بين وجهه شامه .في جبين وناصية الضحى باركتتني الغمام بزفافه.بين الرياح الهوى وجدت قلبي له بالولاهه .فوجدنا السماء والآرض السوى آلاء بشغف الصبابه. وولايه.ونادى ملاك من بشر شغف الشفافه.آن فأسمعوا مغير الأفكار بالفكر آيه.
ودنا الوجود بكهله يمشي على صوت منسأته ربابه. صوت الجمال رد عليا شبابه . وتبدلت بعشاء زينتها الأصيله في الغروب بحرف كتابه وأنظرت بطلة الشمس الشرقوق بحائه.تغسل النوم بهي وتروي بقرانه .وتنفخ الزهرة بوقا بوصل أوله وآخره .بمملكة كونية الرضى وعلى يديه نقشت حائي ببائه بالوصل صلى حرفي الحياة جسدا وروحا راضية المحيا وقالت حياك ياطول وداده
والودود وتوجت شغفا لاينطفي وأنا لا أذوب وقالت أنت يالي أنا والملآيه و صفحة الغد الوجود و ياسطوري بايدي العاشقين غاية.
أ.حيدررضوان.اليمن
وبين كل ورقه وورقه مسافة الضؤ لملتقى العايه.وبعد المشرق من المغرب وبين كل
لقاء ضمة كتاب مضمرة به غمازه.مشآئه. والخلاص من شكوي القلوب هدايه .وجمع الطيب رشة من أوجه الطيف تطوي الأماني الطاف السلام الآتي غايه.
بين كل فكر أمل موحي وبالحسن النوايه. يدور مع الا عين قرآئه.
ورفيق كل حض غزل ينسج أسبابه سير سيل المرآيه مزايا للكل لب مصفى بالمصف
آن ملت اليدان من التطريز شلة مكانه. وبادلت بالحراك تعزف عتاب عذاب تطوى لعمرها البدايه. ودنا الدجى قيدا طارق الصدر غيابه وسرى كمشط تخبئه البنان من مكان خياله. ويخبئو الليل قلم الهلال ببياضه مخفيا هو وفي البال إكتماله. وفي حضي يذوب بعمره وأزيد أسقيه الصبا به.
صبا منسوج الثامه ممزوج الخطاء حالي الروآية .سحق الوهج كحل له وعلامه.وتقلقل بطلوعه ممهدا بين عيني كماله.وجائت الزهره حوله قمر ا تبارك ماشاء ممشائه بدر بين وجهه شامه .في جبين وناصية الضحى باركتتني الغمام بزفافه.بين الرياح الهوى وجدت قلبي له بالولاهه .فوجدنا السماء والآرض السوى آلاء بشغف الصبابه. وولايه.ونادى ملاك من بشر شغف الشفافه.آن فأسمعوا مغير الأفكار بالفكر آيه.
ودنا الوجود بكهله يمشي على صوت منسأته ربابه. صوت الجمال رد عليا شبابه . وتبدلت بعشاء زينتها الأصيله في الغروب بحرف كتابه وأنظرت بطلة الشمس الشرقوق بحائه.تغسل النوم بهي وتروي بقرانه .وتنفخ الزهرة بوقا بوصل أوله وآخره .بمملكة كونية الرضى وعلى يديه نقشت حائي ببائه بالوصل صلى حرفي الحياة جسدا وروحا راضية المحيا وقالت حياك ياطول وداده
والودود وتوجت شغفا لاينطفي وأنا لا أذوب وقالت أنت يالي أنا والملآيه و صفحة الغد الوجود و ياسطوري بايدي العاشقين غاية.
أ.حيدررضوان.اليمن
***********************
***********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق