البارحة أخبرتنى
بعد صمتٍ بالبارحة أخبرتنى
أنها تعشق وبحبها صارحتنى
منذ أن رأيتك والقلب لك يخفق
تمنيت قربك قالتها وتركتنى
إلى أين تذهبين فأنا أعشقك
أطرقت خجلاً لكن ما أجابتنى ؟
وأسرعت خلفها لما تتركينى
فتنهدت تنهيدة شوق أحرقتنى
أنا أحمل بقلبى شوقاً كثيراً
وأنت تهوانى وعيناك حدثتنى
تروم النفس للبقاء بجوارك
فهل الأحزان بعيداً ودعتنى ؟
لن يكون سوى الغرام دنيانا
ونظرة بعينيك حقا أثملتنى
أهواكٍ ولن أغادر دربك يوماً
فمشاعرى صدقاً دونك عذبتنى
أنتٍ متيمتى وسبيل لسعادتى
فهل الأقدار بحبك قد منحتنى ؟
بقلم الشاعر / على محمد ( الفيلسوف )
بعد صمتٍ بالبارحة أخبرتنى
أنها تعشق وبحبها صارحتنى
منذ أن رأيتك والقلب لك يخفق
تمنيت قربك قالتها وتركتنى
إلى أين تذهبين فأنا أعشقك
أطرقت خجلاً لكن ما أجابتنى ؟
وأسرعت خلفها لما تتركينى
فتنهدت تنهيدة شوق أحرقتنى
أنا أحمل بقلبى شوقاً كثيراً
وأنت تهوانى وعيناك حدثتنى
تروم النفس للبقاء بجوارك
فهل الأحزان بعيداً ودعتنى ؟
لن يكون سوى الغرام دنيانا
ونظرة بعينيك حقا أثملتنى
أهواكٍ ولن أغادر دربك يوماً
فمشاعرى صدقاً دونك عذبتنى
أنتٍ متيمتى وسبيل لسعادتى
فهل الأقدار بحبك قد منحتنى ؟
بقلم الشاعر / على محمد ( الفيلسوف )
***********************
***********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق