الخميس، 24 أكتوبر 2019

إيمان ووجدان. بقلم الأديب. فتحي موافي الجويلي.

...إيمان ووجدان.....

صوت غائر يخترق الأذان
يوجع ألما بالفؤاد
كلمات شغلت البال
أحدثت ألما بالفؤاد
جسدا أخترقة.
الحزن.والأوهام.
فهل أمتلأ الفؤاد
أم ما زالت جوانحه
تتمنى الهدوء.والأمان
أهدأ أيها الريان
أبطئ أيها الحزن... ..
...ونم...وأخلد..
....بلا رد..أو رجوع...
....فوهما. و خيال...
..فلتتوقف. الأوجاع
...ولتسبت الجوارح
...حتى السبات
خارت عيونى من البكاء
فأصبح الوجع
يوزن أرطال
تألم  ووتوجع
الجسد...من الأحمال
  من مزق لي الحياة
  فغاب.   العقل
فلم يكن كما كان....
أنى  للحب......عطشان
فتحي موافي الجويلي.
23/10/2019



***********************


***********************

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة