بقلم . محمد عبد المجيد المصرى
يا مملكة على شاطيء المتوسط فيكي التوسط فى الجمال اعتداء وفيكي الجمال فى بحر التوسط لؤلؤ ومرجان .
المملكة الفكرية تشرق بأجنحتها على البشرية
والمعركة الفكرية المصرية جزء من أجزاء المملكة الفكرية
فالدولة المصرية ليست دولة حضارية فحسب بل هي دولة فكرية فى المقام الأول فالفكر سابق الحضارات والتاريخ
وان البناء الفكري للمجتمعات العربية والإسلامية هدف من اهداف الدولة المصرية العظمي
فكيف تجعل المجتمع يقراء
هو أن تجعلة يفكر
وكيف تجعل المجتمع يفكر
هو ان تعرض الفكر الجديد
فكيف تجعل المجتمع يقراء
فأن القراءة تجعل من اتساع الفكر ملحمة كبري قد تغيب عن البعض ولكنها لا تغيب عن البعض الآخر
فبالصدق تحيا دولة العدل وبالعدل تحيا دولة الأخلاق
وبالاخلاق تحيا دولة العلم
فلا العدل سابق الصدق
ولا العلم سابق الأخلاق
والفجوة الفكرية فى العصر الحديث أحد نؤاتج أهمال الفكر
فأن لم تمتلك فكرأ عظيمأ فماذا تمتلك بعد
فالأهداف العظيمة لا تعوقها اعاقات صغيرة
والعقول الكبيرة لا تحكمها العقول الصغيرة
والعقول الصغيرة أحد أسباب الإعاقات الصغيرة
فأن لم تكن إم الدنيا عظيمة فمن ستكون عظيمة
فالاحتلال الفكرى الذي تم أدي الى وجود احتلال اقتصادي وسياسي وقد تم بناء سور الاحتلال الفكرى بما تحملة الكلمة من معني وفى ظل ذلك وذلك الاحتلالات توجهت قوة عسكرية من اهل الشر لاغتصاب كل مباديء الدين والذات البشرية
ومن منطلق المملكة الفكرية والمعركة الفكرية المصرية الكبري سيأتي اليوم الذي يتم فيها تحرير العقول التي تم احتلالها فى فترة سابقة من التاريخ
فالعامل المشترك بين الجهل والجبن والخيانة هو الإنسان
وهو أيضأ العامل المشترك بين العلم والشجاعة والشرف
فاستنقاء العقول منهج قاءيم داخل الدولة المصرية فى ظل صراع العقول
فالقوة والسيادة فى المعركة الأخيرة للكرة الأرضية فى ظل حروب الطبيعة القوة والسيادة لمن يمتلك ألفكر والمعلومة
المعركة الفكرية المصرية الكبري
***********************
***********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق