الخميس، 6 أغسطس 2020

" أحمد إبراهيم " يحاور التليفزيون المصري حول تشغيل اول مفاعل سلمي للطاقة النووية في الإمارات



كتب - علاء حمدي


تلقي الكاتب الإماراتي أحمد إبراهيم اتصالا هاتفيا على الهواء مع التلفزيون الرسمي لجمهورية مصر العربية ( قناة المصرية ) وذلك بمناسبة تدشين أول مفاعل نووي سِلمي في الوطن العربي بدولة الإمارات العربية المتحدة: مؤسسة الإمارات للطاقة النووية(ENEC)


 تشغيل اول مفاعل سلمي للطاقة النووية في العالم العربي ماذا يمثل ذلك للامارات وللوطن العربي كاكل ؟


فأشار " احمد إباهيم " أنه عندما نقول انجاز كما تفضل به فخامة الرئيس الان " كلمة انجاز " فهناك انجازات عدة ولكن في تاريخ العرب بعض الانجازات تبقي الاولي من نوعها وقد تكون في بعض الاحيان غير قابلة للتكرار عندما نذكر  قناة السويس ناخذ فخرا للعروبة والبشر فهناك انجاز عربي عربي من ام الدنيا وبقي الانجاز الاول من نوعه وقد ياتي انجازات علي مرور الزمن لاجيال واجيال ولكن عندما ياتي بشيء الاول من نوعه في العالم العربي سواء علي المريخ او لي كوكب الارض في الحالتين نحن كعرب وامة عريية عربية نفتخر بوجود هذا الانجاز بغض النظر عما احملة منن الهوية الاماراتية والهوية العربية وبالتالي نحن نشعر بفخر وبمرور الزمن في الخمسينيات من العمر والستنيات تشعر كل ما تقارن عشر سنوات من عمرك الماضي هناك اختراق الي الافضل والافضل والافضل  وهذه نعمة من السماء والانسان يبارك لانه بورك بحسن الحظ وحسن النوايا وناخذ مثال بسيط نربط الماضي بالحاضر يوما ما رائد الاتحاد  العربي زايد بن سلطان حلم بان هناك عربي امتدادا من ابو ظبي وامتددت الي الفجيرة وتوفق في اتحاد اماراتي سباعي كانت هي الخطوة الاولي في حسن النوايا واليوم ابناء زايد سواءا مسيرتهم الي المريخ سواءا تواجدهم علي كوكب الارض بكل المعايير نحن نفتخر ونعتز بوجود قيادة مثل مصر الحبيبة بجانبنا ونحن معاكم وتحياتنا لكم


خطوة مهمة وانجاز كبير كما اشرت كيف تري اهميتها ومردودها علي مستقبل الطاقة النظيفة في الامارات علي وجه التحديد وبالنسبة للعالم العربي ايضا بشكل عام ؟


أوضح " أحمد ابراهيم " أن المصادر المادية دائما تاتي علي بوادر معينة تظهر الاحتياطي وما تبقي من الاحتياطي لان هذ جزء من حياة البشر  وكل الدول الغنية تبقي غنية مدي الحياة حيث تؤكد ان الاحتياطي وصل للنصف وانتهي لان مصادرها التي كانت تعتمد عليها لها احتياظيات بمعايير معينة فعندما تاتي انت تولد الطاقة النظيفة بكوادر بشرية قد ياي الجيل القادم افضل واسرع من الجيل الحالي وهذا جزء من حياة البشر  تعاقبا  للجيل الرابع والخامس وونحن نري وجود طاقة سلمية بديلة وانا لي مقال منذ ست اوسبع سنوات بعنوان " اماراتنا نوية وودية " عندما توفق صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد الله يحفظه بحصول لتقنيات والتعاون من دول اخري كان لمقال تحت عنوان " اماراتنا نووية وودية " بمعني قوة الامارات النووية في سلميتها مع العالم الي جوارها والي ما بعد جوراها .


***********************


***********************

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة